خالد فؤاد - مصراوي - رفض المطرب الكبير عمرو دياب التعليق بالسلب او بالإيجاب على قرار تامر حسنى بوضع أغنيته الشهيرة (ميال) ضمن احد مشاهد فيلمه الجديد (نور عينى).
فيلم "نور عينى" يقوم تامر بتصويره حاليا ليدخل به سباق الصيف القادم ويشاركه بطولته منة شلبي ومنة فضالي.
تامر حسنى رفض الاستجابة لنصائح بعض المحيطين به بالعدول عن هذه الفكرة حتى لا يتم تفسير تصرفه هذا بشكل خاطئ تماما كما فعل من قبل حينما قرر إطلاق عنوان “نور عينى” على الفيلم فتعرض لانتقادات واسعة من منطلق انه استمد العنوان من عنوان أغنية عمرو دياب الشهيرة "نور العين” التى قدمها دياب فى منتصف التسعينات وحققت نجاحا كبيرا.
ووقتها لم يقم دياب ايضا بالتعليق بالسلب او بالإيجاب على اختيار تامر هذا العنوان لفيلمه رغم توقعات الكثيرين بلجوئه للقضاء ضده وضد شركة السبكي المنتجة للفيلم.
يذكر ان أغنية “ميال” التى أصر تامر على ضمها للفيلم تغنى بها عمرو دياب فى منتصف ثمانينات وانطلق بعد النجاح الكبير الذى حققته وقتها لمصاف نجوم الصف الأول بعد ان ظل قرابة الستة أعوام قبلها يعانى من سوء الحظ منذ فشل ألبومه الأول يا طريق حتى جاءت هذه الأغنية لتكون كما يقولون بمثابة وش السعد عليه.
وقد أصر تامر على ضمها فى هذا المشهد ليؤكد كما هو مكتوبا فى السيناريو مدى عشقه وتقديره لعمرو دياب وتاريخه الطويل وهو ما يعنى وبوضوح رغبته فى فتح صفحة جديدة معه خالية من المشاكل والمقارنات الغير منطقية التى قام الكثيرين بعقدها بينهما طيلة الأعوام الثلاثة الماضية.
فيلم "نور عينى" يقوم تامر بتصويره حاليا ليدخل به سباق الصيف القادم ويشاركه بطولته منة شلبي ومنة فضالي.
تامر حسنى رفض الاستجابة لنصائح بعض المحيطين به بالعدول عن هذه الفكرة حتى لا يتم تفسير تصرفه هذا بشكل خاطئ تماما كما فعل من قبل حينما قرر إطلاق عنوان “نور عينى” على الفيلم فتعرض لانتقادات واسعة من منطلق انه استمد العنوان من عنوان أغنية عمرو دياب الشهيرة "نور العين” التى قدمها دياب فى منتصف التسعينات وحققت نجاحا كبيرا.
ووقتها لم يقم دياب ايضا بالتعليق بالسلب او بالإيجاب على اختيار تامر هذا العنوان لفيلمه رغم توقعات الكثيرين بلجوئه للقضاء ضده وضد شركة السبكي المنتجة للفيلم.
يذكر ان أغنية “ميال” التى أصر تامر على ضمها للفيلم تغنى بها عمرو دياب فى منتصف ثمانينات وانطلق بعد النجاح الكبير الذى حققته وقتها لمصاف نجوم الصف الأول بعد ان ظل قرابة الستة أعوام قبلها يعانى من سوء الحظ منذ فشل ألبومه الأول يا طريق حتى جاءت هذه الأغنية لتكون كما يقولون بمثابة وش السعد عليه.
وقد أصر تامر على ضمها فى هذا المشهد ليؤكد كما هو مكتوبا فى السيناريو مدى عشقه وتقديره لعمرو دياب وتاريخه الطويل وهو ما يعنى وبوضوح رغبته فى فتح صفحة جديدة معه خالية من المشاكل والمقارنات الغير منطقية التى قام الكثيرين بعقدها بينهما طيلة الأعوام الثلاثة الماضية.